افضل دراسات جدوى اقتصادية تسويقية فنية مالية معتمدة وموثقة

نقدم داخل شركة الشرق الاوسط للاستشارات إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية المتكاملة للمشروعات القائمة والجديدة ,إعداد البحوث التسويقية والدراسات الخاصة بالمنتجات والخدمات ,تقديم الخدمة المعلوماتية الخاصة بالأسواق المصرية والعربية بهدف الاستيراد والتصدير للمنتجات المتنوعة
http://www.middleeast4consultations.com

خدمة الدراسات والبحوث



قام فريق عمل إدارة الخبرة الاستشارية بالتعاون مع خبراء الاقتصاد و الإدارة فى الجامعات المصرية بإعداد دراسات جدوى اقتصادية ودراسات تسويقية و تمويلية متنوعة سيتم إيضاحها مقسمه طبقاً للقطاعات المختلفة التي تم العمل بها ونوع وطبيعة الخدمة الاستشارية المقدمة كما يلي:

أولاً: القطاع الصحي والتجميل:
أ – دراسات الجدوى الاقتصادية:
إنشاء مستشفى الصفوة الدولي – 6 أكتوبر.
إنشاء مستشفى الرحمة – الإسكندرية.
إنشاء مصنع المحاليل الطبية ( الشركة الدولية للصناعات الدوائية ).
إنشاء شركة لتصدير المستحضرات الطبية.
إنشاء مصنع لإنتاج الشامبو.
إنشاء مكتب تمثيل تجارى لتوزيع مستحضرات التجميل الطبيعية المستوردة للسوق المصري.

ب – دراسات تسويقية وتمويلية أخرى:
تحليل سوق مستحضرات التجميل في مصر.
تقييم نشاط بيع المستلزمات الطبية بشركة التنمية العربية.
تقييم التعاقدات لشركة فارما مصر.
ثانياً: القطاع الصناعي والزراعي:
أ – دراسات الجدوى الاقتصادية:
إنشاء مصنع لمنتجات فول الصويا.
إنشاء مصنع للرخام والجرانيت – المنطقة الصناعية العبور – الشركة المصرية لتصنيع الرخام و الجرانيت.
إنشاء مصنع للرخام و الجرانيت – المحاجر – طريق المعادى – شركة سينا ستون للاستثمار و التنمية الصناعية.
إنشاء مصنع لإنتاج الحلوى المجففة واللبان – أورى جم - السعودية.
إقامة وتشغيل وإدارة مصنع لتصنيع وتجميع أنواع أقفال وكوالين ومقابض الأبواب – شركة ايزنيل للأقفال والصناعات المعدنية.
إنشاء مصنع لتجفيف الخضراوات – شركة جرين لاند للصناعات.
إنشاء مصنع لقواطع الصلب – شركة دار التجارة – المنطقة الحرة العامرية.
إنشاء مشروع لتصدير الحاصلات الزراعية.
إنشاء مصنع لملح الطعام النقي – الكريمات.
إقامة شركة للمعدات الثقيلة وقطع الغيار وأعمال التأجير التمويلى.
إنشاء مصنع للتغليف والتعبئة.
إنشاء مصنع لتصنيع وتجهيز معلبات تعبئة المواد الغذائية من الصفيح .
انشاء مصنع للسيراميك بمدينة 6 اكتوبر– مجموعة حمص للسيراميك – أسبانيا.
إنشاء مصنع لتصنيع وتجميع اللمبات بأنواعها المختلفة – توكيل لوكس رام السويسري
ب – دراسات تسويقية:
دراسة لسوق العصائر واللبان والزبادي بمصر.

ثالثاً: القطاع السياحي والعقاري:
أ – دراسات الجدوى الاقتصادية:
إقامة منتجع الزهور.
إقامة استراحة بطريق القاهرة / السويس - ندى رست.
إقامة فندق الفرعوني.
إقامة قرية سياحية – شاطئ الكنارية – الساحل الشمالي.
الدراسات التسويقية لشركة الشرقية للدخان بمحافظة الجيزة.
مجمع سكنى تجارى – بشارع الهرم – شركة مصر للتامين.
مجموعة عقارات مدينة نصر – المريوطية – الغردقة.
إقامة مدينة المستقبل – القاهرة الجديدة – شركة المقاولون العرب.
إقامة رست مارينا - الكيلو 26 وادي النطرون – العالمين - بالطريق الدولي.

رابعاً: القطاع التعليمي والثقافي والخدمي:
أ – دراسات الجدوى الاقتصادية:
إنشاء الشركة العربية للمعلومات.
إصدار دورية تنموية تهتم بالتطوير والتنمية الذاتية.
إنشاء شركة لخدمات الإنترنت.
ب – دراسات تسويقية:
دراسة سوقيه لاقامة موقع تعليمي على الإنترنت.
دراسة سوقية لإنشاء مدرسة بمدينة 15 مايو.
جـ – دراسات أخرى:
إقامة معرض تجارة الإكسسوارات والآلات وعدد الأخشاب.
تقييم معرض انتربيلد مستلزمات البناء للفترة من 1996 إلى 2000

يسعدنا تلقى مقترحاتكم
اتصل بنا لتحصل على احد خدماتنا المميزة
قطاع تدريب مصر الجديدة
22691360 | 2018292204102+2
البريد الالكتروني info@mec-ca.com | Yaser@mec-ca.com
الموقع الالكتروني http://www.middleeast4consultations.com
الفرع الرئيسي العنوان 17 شارع جامعة الدول العربية – المهندسين- الجيزة-ج.م.ع
تليفون 33022469 - 0233462331 + 2
فاكس 0233038531 + 2 - 0111153699 + 2

منقووووووووووووووووووووووووول

أهم مرحلة فى دراسة جدوى أي مشروع هي ترتيبات تسويق منتجاته وإمداده بالمدخلات اللازمة لتشغيله . وعلى جانب المخرجات أو نواتج المشروع المقترح ... من الضروري إجراء تحليل دقيق للسوق المتوقع لمنتجات المشروع .

وعلى القائم بدراسة السوق أن يحدد بدقة:

أين سيبيع منتجات المشروع .
حجم واتساع السوق.
هل السوق من الاتساع بحيث يستوعب إنتاج المشروع الجديد دون التأثير على السعر الحالى ؟ إذا كان من المحتمل التأثير على السعر فإلى أى مدى ؟ وهل سيظل المشروع قادرا على الاستمرار فى الإنتاج بالأسعار الجديدة ؟
ما هى نوعية وجودة السلعة أو الخدمة التى يتطلبها السوق حتى ينتجها المشروع ؟
ما هى الترتيبات التمويلية اللازمة لتسويق الإنتاج ؟
وعلى جانب المدخلات أو مستلزمات إنتاج المشروع

أماكن توفر مستلزمات الإنتاج التى سيحتاجها المشروع ؟
ما هى القنوات التسويقية لمدخلات المشروع ؟
هل تتوفر لديها الطاقة الكافية لتوزيع المدخلات المطلوبة فى الوقت المناسب .
ما هى ترتيبات الحصول على المعدات والآلات اللازمة للمشروع وهناك العديد من المعلومات التسويقية الهامة التى تساعد القائم بدراسة الجدوى على اكتشاف سوق السلعة التى سينتجها المشروع – وكذلك سوق المدخلات اللازمة للمشروع بدقة .

متخصصون في إعداد دراسات الجدوى الاقتصادية
http://www.middleeast4consultations.com/index.php?option=com_content&view=article&id=7&Itemid=25&lang=ar

الخطوات الست اللازمة
لدراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع الصغير:


الخطوة الأولى: اختار
سلعة أو خدمة تبيعها


وهنا لا بد من الاستطلاع
والتفكير والنقاش حول فكرة المشروع المناسبة والتي تبدو مجدية من خلال تحليلها والتأكد
منها وعندها نقرر أي مشروع يجب دراسته وعمل جدواه الاقتصادية.


الخطوة الثانية: اعرف
ما إذا كان الناس سيشترون السلعة أم لا


وهي الخطوة الثانية على
طريق التأكد من صحة وجدوى فكرة المشروع المطروحة, وهنا لا بد من التركيز والاهتمام
والتعرف على احتياجات وطلب الزبائن المحتملين أو الحقيقين, وكذلك لا بد من التأكد ودراسة
ما إذا كان الناس سيشترون ما نخطط نحن لبيعه في السوق المحتمل.


الخطوة الثالثة : قرر
كيف سيعمل مشروعك الصغير


حيث أنه من الضروري أن
تتخذ قراراً مدروساً حول كيف سيتم تشغيل المشروع ودراسة طبيعة الحال حول المشروع وطريقة
تشغيله.


الخطوة الرابعة: احسب
تكاليف المشروع


يجب معرفة أنواع التكاليف
وحسابها وأخذها بعين الاعتبار عند تجهيز وعمل دراسة الجدوى, وتنقسم التكاليف إلى نوعين:


1. تكاليف ثابتة: مثل
(الرواتب, إيجار المحلات, تأمينات العمال, والاستهلاك).


2. تكاليف متغيرة: مثل
(مواد الخام, أجور, الصيانة, مواصلات, مصروفات الكهرباء, والمياه).


الخطوة الخامسة: تقدير
دخل المشروع من المبيعات


تقدر الكمية التي يمكن
بيعها من خلال المشروع خلال فترة زمنية معينة وسعرها عند البيع.


الخطوة السادسة: قرر
هل فكرة المشروع جيدة


وهنا لا بد من اتخاذ
القرار حول فكرة المشروع ولذلك لا بد من سؤال أنفسنا الآتي:


1. حجم أرباحنا من المشروع.


2. كيف يمكن حساب أرباحنا
والتدفق النقدي.


3. ما هي الفوائد الأخرى
الهامة.


4. ثم نقرر ما إذا كانت
فكرة المشروع جيدة أم لا.


إذا كانت الفكرة جيدة
نبدأ بتحضير وعمل خطة العمل, وإذا كانت غير جيدة نلقي الفكرة الأولى نبحث عن فكرة مشروع
أجدى وأنجح.


لماذا عليك إعداد دراسة
الجدوى؟


للتأكد من نجاح المشروع
و للحصول على قرض لتمويل مشروعك أو من مؤسسة التمويل المالية, ولذلك عليك أن تبين لهم
أن المشروع مُجد, وأن لديك الموارد المالية المطلوبة, وأن لديك المهارات والخبرة الكافية.





اطلب
دراسة الان


http://mec4con.com/?page_id=9


info@mec4con.com

التنبؤ
بالمبيعات :


التنبؤ
بالمبيعات هو نقطة الانطلاق نحو تقرير نشاط المشروع من إنتاج وتسويق وتمويل فعلى
أساس ذلك التنبؤ تعد الميزانية التقديرية للمشروع . وتعد مختلف برامج الإنتاج
والمخزون ومستلزمات الإنتاج والعمالة والتمويل وتحديد حجم المشروع وتحديد حجم الإيرادات
المتوقعة بدرجة دقيقة إلى حد ما .





ومن
أساليب التنبؤ تقديرات مندوبى المبيعات الذين يعيشون الميدان وبخاصة فيما يتعلق
بالسلع الذى سينتجها المشروع والمناطق التى يعملون بها ويحسون بجو المنافسة
واستعدادات المستهلكين واتجاهات الطلب على السلعة .





وأيضا
من الأساليب الهامة هو تقدير الاتجاه العام لحجم مبيعات السلعة فى فترة سابقة ثم
التنبؤ باتجاه وحجم المبيعات فى الفترة المقبلة .





دراسة
الجدوى التسويقية تفيد فى :


تحديد
حجم إنتاج المشروع بناءا على التنبؤ بحجم الطلب والمبيعات لناتج المشروع .


السعر
المتوقع لمنتجات المشروع .


المواصفات
المفضلة فى السلعة التى سينتجها المشروع .


تقرير
ما إذا كانت دراسة الجدوى تستكمل أو تتوقف .

الجوانب الأساسية
لدراسة الجدوى:


لتحقيق أي مشروع استثماري جديد يهدف إلى خلق أو التوسع أو
تحسين طاقات إنتاجية، يجب – كما أوضحنا سلفاً – كخطوة أولى القيام بدراسات تفصيلية
لتقدير صلاحية المشروع اقتصاديا وفنياً، حيث يتوقف نجاح أي مشروع في تحقيق الأهداف
المرجوة منه أساساً على درجة كفاءة دراسة الجدوى الخاصة به، وإلى أي مدى كانت
التقديريات الموضوعة مطابقة إلى حد كبير مع الظروف المتوقعة مستقبلاً، وإلى أي مدى
كانت الإحتياطيات الإضافية المأخوذة في الاعتبار عند دراسة الجوانب المختلفة
للمشروع كافية لمواجهة أي انحرافات قد تنتج بين التقديرات المتوقعة والواقع الفعلي
في مرحلة التنفيذ.


ومن هنا تبرز أهمية دراسات الجدوى للمشروعات (سواء كانت
مشروعات جديدة أو مشروعات توسع أو تحسين طاقات) باعتبارها أحد المقومات الأساسية
لتنفيذ مشروعات ناجحة تحقق الأهداف المرجوة منها. وبصفة عامة تشمل الدراسات
المسبقة لقرار الاستثمار على الدراسة الاستكشافية أو المبدئية السابق الإشارة
إليها – ثم الدراسة التفصيلية وتعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تحدد – كما أوضحنا
سلفاً – رفض أو قبول المشروع، وبمعنى آخر فإنها تحدد ما إذا كانت دراسة الجدوى
التفصيلية ضرورية أم لا أي هل هناك حاجة إلى استكمال المراحل التالية (الدراسة
التفصيلية) أم لا.





أما الدراسة التفصيلية لأي مشروع فهي بمثابة تقرير تفصيلي
شامل لكافة جوانب المشروع وأنشطته المختلفة بحيث يمكن الاستناد عليه في الحكم على
صلاحية المشروع أو أفضليته بالنسبة للمشروعات البديلة الأخرى، لذلك لابد أن تغطي
دراسة الجدوى للمشروع الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الجدوى للمشروع
الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الهيكل التخطيطي للمشروع والتي يجب كحد
أدنى أن تشتمل على دراسة الواجب التالية:


1- الجوانب التسويقية: وتختص بإبراز نشاط ومنتجات المشروع وأسواقها المحتملة،
وتوقعات الإنتاج والاستهلاك لهذه المنتجات وتقديرات الطلب على منتجات المشروع
محلياً وخارجياً.


2- الجوانب الفنية: وتهتم بدراسة اختيار الموقع، وتحديد الطاقة الإنتاجية
وأساليب الإنتاج والاحتياجات من القوى العاملة اللازمة بنوعياتها وخبراتها
المختلفة، وكمية ونوعية مستلزمات الإنتاج ومعاملات استخدامها ومصادر الحصول عليها
مع وضع التقديرات الخاصة بالاستثمارات وتكاليف التشغيل وفقاً للأصول الفنة
السائدة، وكذا وضع برمج التنفيذ وتدفقاتها.


3- الجوانب المالية: وتركز على إيضاح تقديرات الاستثمارات الموضوعة في ضوء
التغيرت المتوقعة للأسعار مع تحديد مصادر التمويل المختلفة (طويلة وقصيرة الأجل)
بالإضافة إلى الدراسة الخاصة بالتدفقات النقدية، وموقف السيولة مع وضع هيكل
التمويل المناسب للمشروع.


4- الجوانب الاجتماعية والاقتصادية: وتختص بتحليل الربحية التجارية للمشروع من
وجهة نظر المستثمر الخاص، وكذلك الربحية الاقتصادية من نظر الاقتصاد القومي، مع
إبراز باقي انعكاسات المشروع الأخرى علىمختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية على
المستوى القومي( الآثار غير المباشرة).


5- الجوانب التنظيمية والإدارية: وتهتم بدراسة الشكل القانوني للمشروع ووضع
الهيكل التنظيمي له وأسس تقسيم العمل وتوزيع المسئوليات وتحديد أسلوب إدارة النشاط
بالكفاية الواجبة.

الجوانب الأساسية
لدراسة الجدوى:


لتحقيق أي مشروع استثماري جديد يهدف إلى خلق أو التوسع أو
تحسين طاقات إنتاجية، يجب – كما أوضحنا سلفاً – كخطوة أولى القيام بدراسات تفصيلية
لتقدير صلاحية المشروع اقتصاديا وفنياً، حيث يتوقف نجاح أي مشروع في تحقيق الأهداف
المرجوة منه أساساً على درجة كفاءة دراسة الجدوى الخاصة به، وإلى أي مدى كانت
التقديريات الموضوعة مطابقة إلى حد كبير مع الظروف المتوقعة مستقبلاً، وإلى أي مدى
كانت الإحتياطيات الإضافية المأخوذة في الاعتبار عند دراسة الجوانب المختلفة
للمشروع كافية لمواجهة أي انحرافات قد تنتج بين التقديرات المتوقعة والواقع الفعلي
في مرحلة التنفيذ.


ومن هنا تبرز أهمية دراسات الجدوى للمشروعات (سواء كانت
مشروعات جديدة أو مشروعات توسع أو تحسين طاقات) باعتبارها أحد المقومات الأساسية
لتنفيذ مشروعات ناجحة تحقق الأهداف المرجوة منها. وبصفة عامة تشمل الدراسات
المسبقة لقرار الاستثمار على الدراسة الاستكشافية أو المبدئية السابق الإشارة
إليها – ثم الدراسة التفصيلية وتعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تحدد – كما أوضحنا
سلفاً – رفض أو قبول المشروع، وبمعنى آخر فإنها تحدد ما إذا كانت دراسة الجدوى
التفصيلية ضرورية أم لا أي هل هناك حاجة إلى استكمال المراحل التالية (الدراسة
التفصيلية) أم لا.





أما الدراسة التفصيلية لأي مشروع فهي بمثابة تقرير تفصيلي
شامل لكافة جوانب المشروع وأنشطته المختلفة بحيث يمكن الاستناد عليه في الحكم على
صلاحية المشروع أو أفضليته بالنسبة للمشروعات البديلة الأخرى، لذلك لابد أن تغطي
دراسة الجدوى للمشروع الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الجدوى للمشروع
الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الهيكل التخطيطي للمشروع والتي يجب كحد
أدنى أن تشتمل على دراسة الواجب التالية:


1- الجوانب التسويقية: وتختص بإبراز نشاط ومنتجات المشروع وأسواقها المحتملة،
وتوقعات الإنتاج والاستهلاك لهذه المنتجات وتقديرات الطلب على منتجات المشروع
محلياً وخارجياً.


2- الجوانب الفنية: وتهتم بدراسة اختيار الموقع، وتحديد الطاقة الإنتاجية
وأساليب الإنتاج والاحتياجات من القوى العاملة اللازمة بنوعياتها وخبراتها
المختلفة، وكمية ونوعية مستلزمات الإنتاج ومعاملات استخدامها ومصادر الحصول عليها
مع وضع التقديرات الخاصة بالاستثمارات وتكاليف التشغيل وفقاً للأصول الفنة
السائدة، وكذا وضع برمج التنفيذ وتدفقاتها.


3- الجوانب المالية: وتركز على إيضاح تقديرات الاستثمارات الموضوعة في ضوء
التغيرت المتوقعة للأسعار مع تحديد مصادر التمويل المختلفة (طويلة وقصيرة الأجل)
بالإضافة إلى الدراسة الخاصة بالتدفقات النقدية، وموقف السيولة مع وضع هيكل
التمويل المناسب للمشروع.


4- الجوانب الاجتماعية والاقتصادية: وتختص بتحليل الربحية التجارية للمشروع من
وجهة نظر المستثمر الخاص، وكذلك الربحية الاقتصادية من نظر الاقتصاد القومي، مع
إبراز باقي انعكاسات المشروع الأخرى علىمختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية على
المستوى القومي( الآثار غير المباشرة).


5- الجوانب التنظيمية والإدارية: وتهتم بدراسة الشكل القانوني للمشروع ووضع
الهيكل التنظيمي له وأسس تقسيم العمل وتوزيع المسئوليات وتحديد أسلوب إدارة النشاط
بالكفاية الواجبة.

الجوانب الأساسية
لدراسة الجدوى:


لتحقيق أي مشروع استثماري جديد يهدف إلى خلق أو التوسع أو
تحسين طاقات إنتاجية، يجب – كما أوضحنا سلفاً – كخطوة أولى القيام بدراسات تفصيلية
لتقدير صلاحية المشروع اقتصاديا وفنياً، حيث يتوقف نجاح أي مشروع في تحقيق الأهداف
المرجوة منه أساساً على درجة كفاءة دراسة الجدوى الخاصة به، وإلى أي مدى كانت
التقديريات الموضوعة مطابقة إلى حد كبير مع الظروف المتوقعة مستقبلاً، وإلى أي مدى
كانت الإحتياطيات الإضافية المأخوذة في الاعتبار عند دراسة الجوانب المختلفة
للمشروع كافية لمواجهة أي انحرافات قد تنتج بين التقديرات المتوقعة والواقع الفعلي
في مرحلة التنفيذ.


ومن هنا تبرز أهمية دراسات الجدوى للمشروعات (سواء كانت
مشروعات جديدة أو مشروعات توسع أو تحسين طاقات) باعتبارها أحد المقومات الأساسية
لتنفيذ مشروعات ناجحة تحقق الأهداف المرجوة منها. وبصفة عامة تشمل الدراسات
المسبقة لقرار الاستثمار على الدراسة الاستكشافية أو المبدئية السابق الإشارة
إليها – ثم الدراسة التفصيلية وتعتبر هذه الدراسة مهمة لأنها تحدد – كما أوضحنا
سلفاً – رفض أو قبول المشروع، وبمعنى آخر فإنها تحدد ما إذا كانت دراسة الجدوى
التفصيلية ضرورية أم لا أي هل هناك حاجة إلى استكمال المراحل التالية (الدراسة
التفصيلية) أم لا.





أما الدراسة التفصيلية لأي مشروع فهي بمثابة تقرير تفصيلي
شامل لكافة جوانب المشروع وأنشطته المختلفة بحيث يمكن الاستناد عليه في الحكم على
صلاحية المشروع أو أفضليته بالنسبة للمشروعات البديلة الأخرى، لذلك لابد أن تغطي
دراسة الجدوى للمشروع الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الجدوى للمشروع
الجوانب المختلفة التي تكون فيما بينها الهيكل التخطيطي للمشروع والتي يجب كحد
أدنى أن تشتمل على دراسة الواجب التالية:


1- الجوانب التسويقية: وتختص بإبراز نشاط ومنتجات المشروع وأسواقها المحتملة،
وتوقعات الإنتاج والاستهلاك لهذه المنتجات وتقديرات الطلب على منتجات المشروع
محلياً وخارجياً.


2- الجوانب الفنية: وتهتم بدراسة اختيار الموقع، وتحديد الطاقة الإنتاجية
وأساليب الإنتاج والاحتياجات من القوى العاملة اللازمة بنوعياتها وخبراتها
المختلفة، وكمية ونوعية مستلزمات الإنتاج ومعاملات استخدامها ومصادر الحصول عليها
مع وضع التقديرات الخاصة بالاستثمارات وتكاليف التشغيل وفقاً للأصول الفنة
السائدة، وكذا وضع برمج التنفيذ وتدفقاتها.


3- الجوانب المالية: وتركز على إيضاح تقديرات الاستثمارات الموضوعة في ضوء
التغيرت المتوقعة للأسعار مع تحديد مصادر التمويل المختلفة (طويلة وقصيرة الأجل)
بالإضافة إلى الدراسة الخاصة بالتدفقات النقدية، وموقف السيولة مع وضع هيكل
التمويل المناسب للمشروع.


4- الجوانب الاجتماعية والاقتصادية: وتختص بتحليل الربحية التجارية للمشروع من
وجهة نظر المستثمر الخاص، وكذلك الربحية الاقتصادية من نظر الاقتصاد القومي، مع
إبراز باقي انعكاسات المشروع الأخرى علىمختلف القطاعات والأنشطة الاقتصادية على
المستوى القومي( الآثار غير المباشرة).


5- الجوانب التنظيمية والإدارية: وتهتم بدراسة الشكل القانوني للمشروع ووضع
الهيكل التنظيمي له وأسس تقسيم العمل وتوزيع المسئوليات وتحديد أسلوب إدارة النشاط
بالكفاية الواجبة.

* الدراسات التفصيلية:


وتهدف
هذه المرحلة إلى تحديد دقيق وتفصيلي لجدوى المشروع من الناحية التسويقية والفنية والمالية
والاجتماعية وإجراء المقارنة بين البدائل المختلفة التي يمكن أن ينفذ بها المشروع سواء
كانت هذه البدائل في طريقة الإنتاج أو نوعية المعدات أو بدائل موقع الإنتاج، ونوعية
المواد الأولية المستخدمة أو مصادر الحصول عليها .. الخ ويشمل إطار دراسة الجدول التفصيلية
المحتويات التالية:


- دراسة السوق - الدراسة الفنية


- الدراسة المالية - الدراسات الاقتصادية والاجتماعية





* مرحلة
التقييم واتخاذ القرار:


وتركز
هذه المرحلة على اتخاذ قرار بالإنشاء أو عدم إنشاء المشروع. فعلى ضوء دراسات التقييم
السابقة والتي تود القائمين بالدراسة. فإذا كانت نتائج التحليل (بالقطع نتائج كل مرحلة
من مراحل الدراسة التفصيلية) فإنه يتخذ القرار الاسثثماري (إنشاء المشروع) والعكس إذا
كانت النتائج سلبية.





* مراحلة
تنفيذ المشروع:


وتتضمن
هذه المراحل خطوات تنفيذ المشروع من حيث الحصول على ترخيص للتنفيذ من الأجهزة المعنية،
ثم إجراء التعاقدات والتي تشتمل على إجراء مفاوضات عديدة مع عدة أطراف مثل مؤسسات الإقراض،
الحكومة، شركات الاستشارات الهندسية، الموردين ... الخ ويتم عند مرحلة التعاقدات أيضاً
تقييم العطاءات والمناقصات وتحديد الظروف الفنية والتجارية وتوقيع العقود.


كما
تتضمن مراحل التنفيذ أيضاً تصميم المشروع وعملية البناء والتشييد وتركيب الآلات وفقاً
للمواصفات الفنية والأزمنة المحددة في العقود.

1-
مفهوم وطبيعة وظيفة التسويق:


هناك عدة تعريفات لوظيفة التسويق ومن التعريفات الشاملة له
ووفقاً للمفهوم التسويقي. أنه عبارة عن "مجموعة متكاملة.





1/1 الدراسة
التسويقية التمهيدية:


يلاحظ أنه لا يجب القيام
بدراسات تفصيلية ومتعمقة لسوق المنتجات أو المنتج للمشروع الجديد إلا بعد القيام
بدراسات تمهيدية توضح وتشير إلى إمكانية نجاح هذا المشروع تسويقياً في المستقبل
وذلك بصورة مبدئية.


وقد توضح نتائج هذه الدراسات
الأولية أن هناك فرصاً تسويقية ضخمة متاحة أمام المشروع بحيث أنه يحقق نجاحاً
كبيراً في المستقبل، أو أنه يجب القيام بدارسات تفصيلية قبل التأكد من نجاحة، أو
أن بعض الدراسات التفصيلية يجب أن تجرى بمزيد من العمق لبعض الجوانب الخاصة
بالمشروع ليس أمامه أي فرصة للنجاح ومن ثم فإنه يجب عدم القيام بتنفيذه.


وبصفة عامة، تعتمد هذه
الدراسات على البيانات المنشورة حيث يتم جمعها من مصادرها المختلفة واستخلاص
المؤشرات العامة منها بهدف تحيد مدى جدوى الاستمرار في دراسة المشروع دراسة
تفصيلية أو التوقف عند حد معين دون تحمل نفقات كبيرة من حيق المال والوقت
والمجهود، يوصي عدم القيام بدراسات ميدانية إلا في أضيق الحدود وبأقل النفقات عند
القيام بذلك.





2/1
الدراسة التسويقية التفصيلية:


تتضمن دراسات الجدوى التسويقية
التفصيلية للمشروعات الجديدة أو التوسعات في المشروعات الحالية عدة مجالات أساسية
نبرزها على الوجه التالي:





2/1/1
دراسة الطلب بالنسبة لسوق المنتج المزمع انتاجه وتتضمن دراسة الطلب للنواحي
التالية:-


أ‌- دراسة وتحليل الطلب على المنتج أو المنتجات المزمع
انتاجها ويجب أن تمتد هذه الدراسة إلى الماضي والحاضر وذلك لتحديد الاستهلاك من
حيث الكمية والقيمة لهذه المنتجات.


وتنطوي هذه
الدراسة على تحليل ودراسة العوامل التي تؤثر على الطلب للمنتج أو المنتجات المزمع
إنتاجها ومن هذه العوامل: ا لسكان (من حيث نسبة الزيادة السنوية، معدل نمو السكان،
عدد سكان المدن، عدد سكان الريف) الدخل القومي ومتوسط دخل الفرد، استهلاك السلع
البديلة والمكملة، مقدار الاستثمارات في خطط التنمية، الأسعار، ثم عنصر الزمن.




info@mec4con.com

تقدير
حجم الطلب في دراسات الجدوى التسويقية:


يعتبر تقدير حجم الطلب على المنتج أو منتجات المشروع المزمع
إنشاءه من أهم مجالات دراسة الجدوى التسويقية. هذا وتتعدد الطرق المستخدمة في
تقدير حجم الطلب على المنتج والتي يمكن حصرها في عدةنماذج تصنف على النحو التالي:


وتشمل طرق التقدير كل من الطرق غير الكمية والطرق الكمية،
وسوف نتناول دراسة هذه الطرق على النحو التالي:





- المقارنة
التاريخية


تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق في تقدير حجم الطلب علىمنتج
معين. وتعتمد هذه الطريقة على الافتراض بأن ما حدث في الماضي هو امتداد لما يحدث
في المستقبل. فإذا تبين أن المبيعات ن المنتج قد بلغت في العام الماضي 10.000 وحدة
فإنه من المنتظر بيع أيضاً 10.000 في العام القادم مع إضافة نسبة مئوية لمقابلة
التغيرات المحتملة في المستقبل ولتكن مثلاً 10% وبطبيعة الحال لا يمكن الاعتماد
على هذه الطريقة لأنها غير مبنية على الدراسة والتحليل للمستقبل الذي قد يختلف
كلية عن الماضي.





- التقدير على
أساس آراء رجال الإدارة:


وهي من أبسط أنواع طرق التنبؤ غير الكمية. فيقوم كل مدير من
المديرين للإدارات الرئيسية في المشروع بالتنبؤ بحجم الطلب على المنتج خلال الفترة
الزمنية المقبلة اعتماداً على البيانات المتاحة عن الظروف الاقتصادية والسياسية
العامة وأيضاً عن الصناعة التي ينتمي إليها المشروع وظروف المنافسة بالإضافة إلى
خبراته وآرائه الشخصية. ويتم بعد ذلك التوفيق بين التقديرات المختلفة التي يقوم
بها كل مدير وذلك في اجتماع عام للوصول إلى التقدير النهائي للطلب خلال الفترة
الزمنية المقبلة. ويجب أن يوضح في التقرير كل من الطلب المشبع والطلب الكامن.


- طريقة دلفاي:


تعتمد هذه الطريقة في التنبؤ على خبراء من داخل وخارج المشروع
وليس من داخله فقط كما هو الحال في الطريقة السابقة حيث يؤخذ رأي كل منهم على حدة
في التنبؤ بعد دراسة أثر كل من المتغيرات على ذلك مع تقديم أي افتراضات له بهذا
الشأن. ويقوم أحد المسئولين في الشركة (المنسق) بدراسة إجابات كل منهم بعد تفريغها
ثم يرسل لكل منهم قائمة يسأله فيها عما إذا كان يرغب في تعديل أي من آرائه على
ضوء الإجابات الأخرى، وأيضاً أسباب اختلاف
إجاباته عن الإجابات الأخرى وإعطاء قيمة رقمية معدلة لما يتنبأه في حالة تعديل إجابته
السابقة. وهكذا يستمر الاتصال بالخبراء حتى لا يحدث أي منهم تعديلاً في إجابته،
على شرط مجهولية المشتركين في التنبؤ بعضهم لدى بعض كشرط أساسي لتفادي تأثير
الشخصيات الهامة من ناحية ولإتاحة الفرصة لتغيير الآراء – بدن حرج من ناحية أخرى –
وهنا يقوم المنسق بتحديد التنبؤ على الطلب طبقاً لهذه الإجابات.

تقدير
حجم الطلب في دراسات الجدوى التسويقية:


يعتبر تقدير حجم الطلب على المنتج أو منتجات المشروع المزمع
إنشاءه من أهم مجالات دراسة الجدوى التسويقية. هذا وتتعدد الطرق المستخدمة في
تقدير حجم الطلب على المنتج والتي يمكن حصرها في عدةنماذج تصنف على النحو التالي:


وتشمل طرق التقدير كل من الطرق غير الكمية والطرق الكمية،
وسوف نتناول دراسة هذه الطرق على النحو التالي:





1/1 المقارنة التاريخية


تعتبر هذه الطريقة من أكثر الطرق في تقدير حجم الطلب علىمنتج
معين. وتعتمد هذه الطريقة على الافتراض بأن ما حدث في الماضي هو امتداد لما يحدث
في المستقبل. فإذا تبين أن المبيعات ن المنتج قد بلغت في العام الماضي 10.000 وحدة
فإنه من المنتظر بيع أيضاً 10.000 في العام القادم مع إضافة نسبة مئوية لمقابلة
التغيرات المحتملة في المستقبل ولتكن مثلاً 10% وبطبيعة الحال لا يمكن الاعتماد
على هذه الطريقة لأنها غير مبنية على الدراسة والتحليل للمستقبل الذي قد يختلف
كلية عن الماضي.





1/2 التقدير على أساس
آراء رجال الإدارة:


وهي من أبسط أنواع طرق التنبؤ غير الكمية. فيقوم كل مدير من
المديرين للإدارات الرئيسية في المشروع بالتنبؤ بحجم الطلب على المنتج خلال الفترة
الزمنية المقبلة اعتماداً على البيانات المتاحة عن الظروف الاقتصادية والسياسية
العامة وأيضاً عن الصناعة التي ينتمي إليها المشروع وظروف المنافسة بالإضافة إلى
خبراته وآرائه الشخصية. ويتم بعد ذلك التوفيق بين التقديرات المختلفة التي يقوم
بها كل مدير وذلك في اجتماع عام للوصول إلى التقدير النهائي للطلب خلال الفترة
الزمنية المقبلة. ويجب أن يوضح في التقرير كل من الطلب المشبع والطلب الكامن.

دراسة
الجدوى الفنية


مقدمة


تمثل الدراسة الفنية للمشروع ركناً هاماً من أركان دراسة
المشروعات الجديدة، وتعتمد عليها كل الدراسات الأخرى التي تليها. ويعتبر الوقت
الذي تستغرقه هذه الدراسة في أغلب الأحيان هو أطول الأوقات بالنسبة للدراسات
الأخرى. وتعتمد هذه الدراسة على البيانات والمعلومات التي تم الحصول عليها من
الدراسة التسويقية. وتركز الدراسة الفنية على كل ما يتعلق بإنشاء المشروع من حيث
تحديد حجمه، وإعداد التصميم الداخلي، وتوفير العدد والآلات ومستلزمات الإنتاج،
وتوفير التسهيلات المختلفة وإعداد جداول العمالة اللازمة للإنتاج وتحديد المواصفات
الفنية للمنتَج وتصميم العمليات الإنتاجية وكيفية الرقابة على الإنتاج وجودته،
وهكذا.


ونوضح هنا أهمية دراسة الجدوى الفنية بصفة عامة، ومراحلها، ثم
أم مجالات الدراسة الفنية:


1-أهمية دراسة الجدوى الفنية:


تبرز أهمية دراسات
الجدوى الفنية للمشروع من خلال دراسة الظواهر الشائعة الناتجة عن عدم إعداد مثل
مثل هذه الدراسات بالدقة الواجبة ومنها وجود طاقات إنتاجية عاطلة، أوعدم تحقيق
التوازن والتنسيق المناسب بين المراحل المختلفة بالمشروع أو بين القطاعات المغذية
والقطاعات المستخدمة على مستوى الاقتصاد القومي أو ارتفاع نسب التلف والضياع وتغلب
العوامل السياسية مع تجاهل بعض التحفظات الفنية والإصرار على تطبيق بعض
الاستراتيجيات أو السياسات التي لا تتواءم والبيئة والظروف الاقتصادية السائدة مثل
الاصرار على تحقيق الاكتفاء الذاتي أو المغالاة في تطبيق سياسات الدعم والحماية
واستمرارها لفترات زمنية طويلة، وعدم تحديد أعمار المشروعات مع الأعمار الاقتصادية
والسوقية للمنتجات.







v

1-مراحل إعداد الدراسات الفنية للمشروع:











- تحديد المقومات المادية للمشروع شاملة كمية ومواصفات
كل نوع من انواع الخامات
والمهمات الأخرى، ومستويات المهارات اللازمة لمختلف العمليات ومقدار الطاقة
المحركة والمياه اللازمة ووسائل تصريف المنتجات وكيفية الاستفادة من مخلفات
الإنتاج .. الخ، وتختص مثل هذه الدراسات بتحديد الاحتياجات بغض النظر عن مكان قيام
المشروع.





- تحديد بنود التكلفة الرأسمالية المتوقعة لكل بند مع
تصنيف الاحتياجات
إلى نقد محلي ونقد أجنبي، وذلك في ضوء أحجام متفاوتة من الطاقة الإنتاجية للمشروع
حتى يمكن حساب أثر زيادة الطاقة الإنتاجية على تكلية إنشاء المشروع.





- تحديد عناصر تكلفة الإنتاج والأعباء البيعية والإدارية
مع مراعاة


إجراء
التحليلات اللازمة لإيضاح العلاقة بين التغير في الإنتاج والتغير في التكلفة. كذلك
من نلممكن اقتراح بعض الحلول البديلة للإنتاج وأثر كل منها على تكلفة الإنتاج
والتكلفة الرأسمالية.

دراسة إمكانيات
ومقومات المشروع


وتستهدف هذه المرحلة التحقق من إمكانية تنفيذ المشروع دون
النظر إلى تكلفة أو ربحية المشروع كما تركز الدراسة على العناصر الفنية ومدى
توافرها محلياً حيث تتناول الدراسة تحليل كل عنصر من عناصر الاحتياجات الفنية من
حيث:


‌أ-
مدى توافر العنصر
محلياً أو خارجياً


‌ب-الأنواع المتوفرة منه ومدى مناسبتها للإنتاج


‌ج- تكلفة حصول المشروع عليها


وفي هذه المرحلة يتم دراسة المشاكل التالية
تفصيلاً:


-
مشكلة الموقع:


إن صلاحية المشروع
تعتمد اعتماداً كبيراً على صلاحية الموقع الذي تم اختياره لإقامة المشروع. لذلك
ينبغي أن تشمل الدراسة أكثر من موقع محتمل. وخصائصه ومزايا كل منها سواء بالنسبة
لربحية المشروع أو بالنسبة للتكلفة الاستثمارية. كما يجب إيضاح مدى مناسبة كل موقع
للتوسعات فيما بعد.


- الحجم المتوقع للمشروع


نظراً للعلاقة
الواضحة بين حجم الإنتاج وبين التكلفة والسعر الذي يتقرر للبيع فإن القرار بصلاحية
المشروع يعتمد لدرجة كبيرة على حجم الإنتاج الواجب تحقيقه.


وقد يتضح التعارض
بين الحجم اللازم لتغطية احتياجات السوق المحدودة وبين الحجم اللازمة لتحقيق
الإنتاج بتكلفة تنافس المشروعات الأخرى البديلة. كما ينبغي أن توضح الدراسة عناصر
التكلفة وكيف تتغير مع تغير حجم الإنتاج واحتمالات السوق المستقبلية وأثرها على
تكلفة الإنتاج.


- اختيار الأسلوب
التكنولوجي:


تتمثل هذه المشكلة
أحد العوام المؤثرة على القرار النهائي عن صلاحية المشروع خاصة بالسنبة للصناعات
الجديدة المتطورة التي تنشأ غالباً على أساس استخدام تكنولوجي جديد، مما قد ينطوي
على مخاطر قد لا تستطيع بعض الدول النامية تحمل عواقبها. كما أن المخطط يواجه
مشكلة اختيار بين الأساليب الحديثة بمخاطرها والأساليب القديمة بمخاطر تقادمها،
إلا أه يمكن القول بصفة عامة أن البلاد النامية لا تستطيع أن تكون الأولى في تطبيق
الحديث ولا الأخيرة في التخلي عن القديم.

دراسة إمكانيات
ومقومات المشروع


وتستهدف هذه المرحلة التحقق من إمكانية تنفيذ المشروع دون
النظر إلى تكلفة أو ربحية المشروع كما تركز الدراسة على العناصر الفنية ومدى
توافرها محلياً حيث تتناول الدراسة تحليل كل عنصر من عناصر الاحتياجات الفنية من
حيث:


‌أ-
مدى توافر العنصر
محلياً أو خارجياً


‌ب-الأنواع المتوفرة منه ومدى مناسبتها للإنتاج


‌ج- تكلفة حصول المشروع عليها


وفي هذه المرحلة يتم دراسة المشاكل التالية
تفصيلاً:


-
مشكلة الموقع:


إن صلاحية المشروع
تعتمد اعتماداً كبيراً على صلاحية الموقع الذي تم اختياره لإقامة المشروع. لذلك
ينبغي أن تشمل الدراسة أكثر من موقع محتمل. وخصائصه ومزايا كل منها سواء بالنسبة
لربحية المشروع أو بالنسبة للتكلفة الاستثمارية. كما يجب إيضاح مدى مناسبة كل موقع
للتوسعات فيما بعد.


- الحجم المتوقع للمشروع


نظراً للعلاقة
الواضحة بين حجم الإنتاج وبين التكلفة والسعر الذي يتقرر للبيع فإن القرار بصلاحية
المشروع يعتمد لدرجة كبيرة على حجم الإنتاج الواجب تحقيقه.


وقد يتضح التعارض
بين الحجم اللازم لتغطية احتياجات السوق المحدودة وبين الحجم اللازمة لتحقيق
الإنتاج بتكلفة تنافس المشروعات الأخرى البديلة. كما ينبغي أن توضح الدراسة عناصر
التكلفة وكيف تتغير مع تغير حجم الإنتاج واحتمالات السوق المستقبلية وأثرها على
تكلفة الإنتاج.


- اختيار الأسلوب
التكنولوجي:


تتمثل هذه المشكلة
أحد العوام المؤثرة على القرار النهائي عن صلاحية المشروع خاصة بالسنبة للصناعات
الجديدة المتطورة التي تنشأ غالباً على أساس استخدام تكنولوجي جديد، مما قد ينطوي
على مخاطر قد لا تستطيع بعض الدول النامية تحمل عواقبها. كما أن المخطط يواجه
مشكلة اختيار بين الأساليب الحديثة بمخاطرها والأساليب القديمة بمخاطر تقادمها،
إلا أه يمكن القول بصفة عامة أن البلاد النامية لا تستطيع أن تكون الأولى في تطبيق
الحديث ولا الأخيرة في التخلي عن القديم.

أساس دراسات الجدوى المالية والاقتصادية :


لما كان تيار المنافع يتدفق خلال عدد من السنوات ( عمر
المشروع ) وتيار التكاليف يتركز فى السنوات
الأولى من المشروع والجزء الأكبر منه ينفق قبل بدء تشغيل المشروع ، فإن أهم ما يميز دراسات الجدوى
المالية والاقتصادية هى إيجاد القيمة الحالية للنقود
التى ستنفق أو يحصل عليها المشروع خلال سنوات تشغيل المشروع . فمنطقيا أن حصول صاحب المشروع على ألف جنية بعد 10 سنوات من بدأ المشروع
لا تعادل قيمتها ألف جنية تنفق فى تأسيس
المشروع.


ما هى القيمة المالية لوحدة من عمله ما يتم الحصول عليها أو تدفع فى السنة
ن؟


ويستخدم فى الحصول على القيمة الحالية للنقود جداول الخصم
الدولية و التى يوضح المحور الرأسى فيها
قيمة الوحدة من العملة بعد سنة أو سنتين و ..... حتى خمسون عاما . ويوضح
المحور الأفقى قيمة الوحدة عند أسعار خصم مختلفة 1 % - حتى 50 % .


اختيار سعر الخصم :


لغرض التحليل المالى يعبر عن سعر الخصم بتكلفة الفرصة البديلة
للنقود مثلا سعر الفائدة فى حالة
إيداعها فى البنوك أو المعدل الذى يستطيع عنده المشروع اقتراض النقود ( سعر الفائدة فى حالة الاقتراض ) وإذا كانت تكاليف
المشروع سيتم تغطية جزء منها من رأس المال
المملوك لصاحب المشروع والجزء الباقى سيتم اقتراضه فأن سعر الخصم يتم حسابه :






مثال :


مشروع إجمالى رأسماله مليون جنية . رأس المال المملوك لصاحب المشروع 300 ألف جنية وسيقترض 700 ألف جنية
بسعر فائدة 18 % صاحب المشروع لا يقبل أقل
من عائد 13 % على رأسماله .


ما هو سعر الخصم
المناسب لهذا المشروع .


سعر الخصم = ( 300 x 13 ) + ( 700 x 18 ) / 100 = 16.5 %

أساس دراسات الجدوى المالية والاقتصادية :


لما كان تيار المنافع يتدفق خلال عدد من السنوات ( عمر
المشروع ) وتيار التكاليف يتركز فى السنوات
الأولى من المشروع والجزء الأكبر منه ينفق قبل بدء تشغيل المشروع ، فإن أهم ما يميز دراسات الجدوى
المالية والاقتصادية هى إيجاد القيمة الحالية للنقود
التى ستنفق أو يحصل عليها المشروع خلال سنوات تشغيل المشروع . فمنطقيا أن حصول صاحب المشروع على ألف جنية بعد 10 سنوات من بدأ المشروع
لا تعادل قيمتها ألف جنية تنفق فى تأسيس
المشروع.


ما هى القيمة المالية لوحدة من عمله ما يتم الحصول عليها أو تدفع فى السنة
ن؟


ويستخدم فى الحصول على القيمة الحالية للنقود جداول الخصم
الدولية و التى يوضح المحور الرأسى فيها
قيمة الوحدة من العملة بعد سنة أو سنتين و ..... حتى خمسون عاما . ويوضح
المحور الأفقى قيمة الوحدة عند أسعار خصم مختلفة 1 % - حتى 50 % .


اختيار سعر الخصم :


لغرض التحليل المالى يعبر عن سعر الخصم بتكلفة الفرصة البديلة
للنقود مثلا سعر الفائدة فى حالة
إيداعها فى البنوك أو المعدل الذى يستطيع عنده المشروع اقتراض النقود ( سعر الفائدة فى حالة الاقتراض ) وإذا كانت تكاليف
المشروع سيتم تغطية جزء منها من رأس المال
المملوك لصاحب المشروع والجزء الباقى سيتم اقتراضه فأن سعر الخصم يتم حسابه :






مثال :


مشروع إجمالى رأسماله مليون جنية . رأس المال المملوك لصاحب المشروع 300 ألف جنية وسيقترض 700 ألف جنية
بسعر فائدة 18 % صاحب المشروع لا يقبل أقل
من عائد 13 % على رأسماله .


ما هو سعر الخصم
المناسب لهذا المشروع .


سعر الخصم = ( 300 x 13 ) + ( 700 x 18 ) / 100 = 16.5 %

http://mec4con.com/